يعتبر صحيح مسلم أصحّ الكتب بعد صحيح البخاري، وما اتفق عليه الشيخان يعتبر اصحّ وأوثق السانيد، وهذه الطبعة للكتاب تميزت بأنها جزء واحد محقّق بمنهجٍ شامل يسّهل على القارىء الوصول للحديث بيسر وسهولة، ويمتثل المنهج فيما يلي :  1-   التقديم بترجمة الإمام مسلم بن الحجاج .2-   العناية بنص متن صحيح مسلم ، وذلك بمقايلة النسخة المطبوعة على النسخة الخطية . 3-   وضع علامات ترقيم . 4-   تمييز الآيات القرآنية بوصفها ضمن قوسين مزهرين.5-   تميز الأحاديث النبوية الشريفة بقوسين وبخط أسود واضح لتمييزه عن غيره من الأقوال . 6-   الاعتماد على الحاصرتين هكذا ] ...[ لضبط الخطأ الموجود في المخطوطة وتصحيحه . 7-   اعتماد الحاصرتين هكذا | ...| لبيان الزيادة من المطبوعة.8-  بيان اختلاف النصوص بين المخطوط والمطبوع وإصلاح التحريف والتصحيف وإثبات الصواب مع الإشارة إلى هذا الأمر في الهامش. 9-   ترقيم الأحاديث ترقيماً تسلسلياً . 10-                      ترقيم الأحاديث حسب ترقيم المعجم المفهرس لألفاظ الحديث. 11-                      ترقيم الأحاديث حسب تحفة الأشراف.12-                      ترقيم الكتب حسب ترقيم المعجم المفهرس وحسب تحفة .13-                      ترقيم الأبواب حسب المعجم المفهرس لألفاظ الحديث وحسب تحفة الأشراف . 14-                      تخريج الآيات القرآنية الكريمة.15-         تخريج الأحاديث النبوية من الكتب الستة . اعتماداً على أسانيد الصحابة الذين اتفقوا على رواية الحديث حسب طريقة تحفة الأشراف دون الالتفات إلى لفظ الحديث . 16-                      وضع أرقام صفحات المخطوطة في متن مسلم . 17-         وضع ترويسات في أعلى الصفحات تساعد الباحث والقارىء في الرجوع إلى الكتاب ورقم الباب والحديث ، لنيل مطلبه بالسرعة المطلوبة . 18-         وضع فهارس علمية شاملة وهي تتألف من : فهرس للكتب، فهرس للأبواب، فهرس لأطراف الحاديث والأثر.